آراء
آراء
-
د. عبدالرزاق محمد الدليمي: اين موقع العرب والعراق في التقارب الروسي الامريكي؟ رؤية موضوعية
يمثل التقارب بين روسيا و الولايات المتحدة أحد المواضيع الحيوية في السياسة الدولية وله تأثيرات كبيرة على مختلف الأطراف في…
أكمل القراءة » -
د. محمد القيسي: ارباح طفيلية!
بلغت ارباح المصارف الاهلية العراقية في 2024 ما يعادل 675 مليون دولار هذا فقط من فرق سعر صرف الدولار المشترى…
أكمل القراءة » -
نزار العوصجي: أثنان و عشرون عاماً من الفشل
يُعرف النجاح على أنه الوصول إلى هدف أو غاية معينة ، أو تحقيق إنجاز متميز في مجال ما ، كما…
أكمل القراءة » -
طلال ابو غزالة: الانعزالية الأمريكية.. خسارة النفوذ وفرصة للصين
في خطوة تعكس نزعة انعزالية متزايدة وتجاهلاً لدورها التاريخي، يسعى مشرعون جمهوريون إلى سحب واشنطن من الأمم المتحدة، في مشروع…
أكمل القراءة » -
د. عبدالرزاق محمد الدليمي: التقارب بين ترامب وبوتين من المستفيدين ومن المتضررين
التقارب بين دونالد ترامب و فلاديمير بوتين كان موضوعًا مثيرًا للجدل منذ أن كان ترامب رئيسًا للولايات المتحدة، وخصوصًا في…
أكمل القراءة » -
د. عبدالرزاق محمد الدليمي: لهذه الاسباب يجب تغيير مكان القمة العربية
اختيار العراق كمكان لعقد القمة العربية في الوقت الحالي يواجه تحديات عدة، تعود بشكل رئيسي إلى الظروف الأمنية والاقتصادية والسياسية…
أكمل القراءة » -
علي حسن ابو نايلة: مخاطر قرار تأسيس “بنك الرافدين الأول” برأسمال تريليون دينار
ان القرار المتخذ من قبل القائمين على السياسة المالية المتمثلة بوزارة المالية والقائمين على السياسة النقدية المتمثلة بالبنك المركزي وبصورة مستعجلة وغير مدروسة في ضل التطورات والعقوبات المصرفية التي اصابت الجهاز المصرفي بالشلل شبة التام دون الرجوع الى الاوليات الخاصة بتأسيس مصرف الرافدين منسنة 1991 وهي سنة التي وضعت فيها المصارف العراقية تحت العقوبات بعد احداث الكويت والقرارات المتخبطة المستعجلة التي اتخذت في دمج مصرف الرافدين ومصرف الرشيد من قبل البنك المركزي والقائمين عليه من ذوي الخبرة القليلة من حديثي التعيين الذين تسلموا زمام القرارات المصيرية في البنك المركزي تلك المؤسسة العريقة قد يودي الى المخاطر المتوقعة الاتية :- 1. ان رأس المال العالي لن ينعكس على جودة الخدمات حيث تخصيص رأسمال ضخم بقيمة تريليون دينار لا يعني بالضرورة نجاح المصرف الجديد. وان التجارب السابقة أثبتت أن المصارف الحكومية تمتلك رؤوس أموال ضخمة، لكنها تعاني من ضعف الخدمات، بسبب البيروقراطية وسوء الإدارة، مما يؤدي إلى تجميد رأس المال بدلاً من استثماره في تحسين الخدمات المصرفية الحقيقية. 2. عدم تطوير الكادر المصرفي وهو الاستثمار الحقيقي نجاح أي مصرف يعتمد على كفاءة موظفيه والخبرات السابقة للموظفين المخضرمين ، وليس فقط على حجمه أو رأسماله. حيث ان البنوك العالمية تتنافس على تطوير كوادرها من خلال التدريب المستمر، واعتماد الأنظمة الحديثة في تقديم الخدمات. لكن في العراق، لم يتم الاستثمار بشكل جدي في تطوير موظفي القطاع المصرفي، مما يجعل البنوك الحكومية غير قادرة على تقديم خدمات…
أكمل القراءة » -
نزار العوصجي: ألفرصة تأتي مرة واحدة
منذ أليوم الأول لدخول ألرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ، لم نسمع منه شيئاً سوى الحديث عن طموحاته…
أكمل القراءة »