أخبار
اهتزاز جديد لجائزة نوبل للآداب
في ضربة جديدة تهزّ الجائزة المرموقة، أعلنت عضو في الأكاديمية السويدية التي تمنح جائزة نوبل للآداب، استقالتها اليوم (الأربعاء) من منصبها على الرغم من أنها حديثة الانضمام إلى الأكاديمية.
وكانت جاين سفينونغسون، الاستاذة في علم اللاهوت بجامعة لوند، قد انضمت إلى الأكاديمية في ديسمبر (كانون الأول) 2017. وقالت إنها اتّخذت قرارها بعد "دراسة متأنية" وإنها تريد التركيز على عملها الجامعي.
وصرح أندرس أولسون، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية، أنه "كان عاما صعبا للغاية لنا جميعا. أستطيع أن أفهم الصعوبة التي واجهتها سفينونغسون كعضو جديد دخل الأكاديمية في منتصف هذه الحرب" المتصلة بجدل ناجم عن فضيحة تحرش جنسي.
وكان أعضاء عدة قد استقالوا من الأكاديمية التي تضم 18 عضوا، وانتُخب ثلاثة أعضاء جدد هذا الخريف لمحاولة سدّ الفراغ.
ويدور الجدل في الأكاديمية حول زوج سيدة كانت عضواً فيها، حكم عليه في أكتوبر (تشرين الأول) بالسجن سنتين بعد إدانته بتهمة الاغتصاب، علماً أن الزوج الفرنسي نفى المزاعم المنسوبة إليه وطعن بالحكم.
يذكر أن الجدل دفع الأكاديمية إلى الإعلان في مايو (أيار) الماضي أنها سوف ترجئ الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للآداب للعام الحالي.
وكانت جاين سفينونغسون، الاستاذة في علم اللاهوت بجامعة لوند، قد انضمت إلى الأكاديمية في ديسمبر (كانون الأول) 2017. وقالت إنها اتّخذت قرارها بعد "دراسة متأنية" وإنها تريد التركيز على عملها الجامعي.
وصرح أندرس أولسون، السكرتير الدائم للأكاديمية السويدية، أنه "كان عاما صعبا للغاية لنا جميعا. أستطيع أن أفهم الصعوبة التي واجهتها سفينونغسون كعضو جديد دخل الأكاديمية في منتصف هذه الحرب" المتصلة بجدل ناجم عن فضيحة تحرش جنسي.
وكان أعضاء عدة قد استقالوا من الأكاديمية التي تضم 18 عضوا، وانتُخب ثلاثة أعضاء جدد هذا الخريف لمحاولة سدّ الفراغ.
ويدور الجدل في الأكاديمية حول زوج سيدة كانت عضواً فيها، حكم عليه في أكتوبر (تشرين الأول) بالسجن سنتين بعد إدانته بتهمة الاغتصاب، علماً أن الزوج الفرنسي نفى المزاعم المنسوبة إليه وطعن بالحكم.
يذكر أن الجدل دفع الأكاديمية إلى الإعلان في مايو (أيار) الماضي أنها سوف ترجئ الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للآداب للعام الحالي.