هذا الأمر كذبت فيه أبل في مؤتمرها
وتحديداً عام 2014 أطلقت شركة "OliveCor" أول جهاز محمول يقترن بالهاتف الذكي بسعر 100 دولار وحاصل على موافقة الهيئة أيضاً باسم "Kardia"، لقراءة التخطيط الكهربائي للقلب.
والأغرب أنها أطلقت أيضاً سواراً صُمم لساعة أبل وتم طرحه وبيعه في متاجر أبل العام الماضي، حيث يتم تركيب السوار بساعة أبل، فيقوم مرتدي ووتش بلمس السوار المدمج به المستشعر المسؤول عن قراءة النشاط الكهربائي للقلب، للكشف عن الإيقاع غير الطبيعي في القلب والرجفان الأذيني (المُسبب الرئيسي للسكتات القلبية)، ومن ثم يُرسل المستشعر هذه المعلومات إلى التطبيق.
وبحسب تقرير موقع "تك كرانش" المعني بالأخبار التكنولوجية فقد منحت الهيئة شركة "أوليف كور" أيضاً تكنولوجيا للكشف عن أمراض الدم.
ووفقاً للموقع، ربما كانت أبل تعني أنها "الأولى" في الوصول إلى أكبر شريحة ممكنة من المستخدمين، استناداً على حصتها السوقية العالمية في سوق الأجهزة الذكية القابلة للارتداء والتي تبلغ 17%، حيث شحنت أبل نحو 28 مليون وحدة خلال عام 2018.