آراء

د. عبدالسلام سبع الطائي: “المثلية” سلاح للدمار الشامل للأسرة !-القسم الثاني

مقاربات للتأمل والحوار


 ان كان حرق القران الكريم في دولة غير مسلمة من قبل “سايكو\ باثي”، مريض، جريمة لا تغتفر.!
 فماذا يقال عن وزارة التربية، (المسلمة)، بوضعها علم شبيه بعلم المثلين على مادة “القران الكريم والتربية الإسلامية”!؟.

 هل يصدق ان :
 ” نصف اعلاميو الاطار، مثليين وملحدين، في عراق المعممين!
 وهل يعقل، المثلي يباع بدفتر أي بعشرة الاف دولار في سجون وزارة العدل ،!
 أنتوني بلينكن،، وزير خارجية أمريكا : “يعتبر معاداة السامية ومعاداة المثليين عملا عنصريا”!
 تل ابيب عاصمة المثليين وايران تحتل الصدارة في العالم بعمليات التحول الجنسي!
 الدعوة الى الشذوذ الجنسي امتداد للدين “ابراهيمي” لتشويه الإسلام واحتوائه ماسونيا
 المثلية قضية سياسية وليست إنسانية.
 ونتسائل: هل سيصبح زواج المثليين شرعياً بمقياس القانون الطبيعي للحياة؟
تناولنا في القسم الأول، منح الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي ل “مجتمع الميم” او المثلية الغطاء القانوني ، وتداعياته على انهيار المناعة التشريعية. ان ذلك الغطاء التشريعي لا يقل خطورة عن اسلحة الدمار التشريعي الشامل للبشرية من حيث سعة انشطارها وسرعة انتشارها بشريا. وبينا بان هذه النكبة الفكرية تسللت عبر المؤسسات اليهودية العالمية الامريكية والبريطانية والإيرانية الى أروقة التشريع في منظمة الأمم المتحدة ، نجم عنها اكراه تشريعي تمثل بإجبار البرلمانات التشريعية في الدول العربية والإسلامية على تقنين وإباحة الشيوعية الجنسية، من اجل اعادة هيكلة وظائف الاسرة والمجتمع وفق المنظور “الجندري” المنادي بإلغاء ثنائية الخلق الرباني الرحماني البديع من” ذكر وانثى” لاستبداله بكائن “افتراضي مضطرب اسمه النوع الاجتماعي، غايته تفكيك المؤسسة الاسرية المقدسة لإعادة تركيبها بأسرة تصنيعية مدنسة وتغيير الجنس تحت عنوان: تغير الهوية الجندرية وما لها من تداعيات ثقافية ودينية وبيولوجية….” يبدو لنا ان محاولة دمج مجتمع “الميم الشاذ” بالمجتمع السوي العراقي وغيره من قبل أمريكا والاتحاد الأوربي والمرجعيات المسنية والشيعية ووزرات التربية والتعليم والعدل والاعلام في العراق ، هي صفحة جديدة من صفحات الاحتلال والغزو الثقافي، الا وهي غزو العقول والديانات في العراق.(1) للمزيد انظر ، الايرو تايمز، القسم الأول ، يرجى الإشارة الى الرابط .
في القسم الثاني هذا ، سنتناول ظاهرة المثلية بأبعادها النفسية والاجتماعية، السايكو- سوسيولجية والدولية ،كما مبين ادناه:
البعد النفسي والاجتماعي
هذا البعد يتطلب منا التفريق بين المثلية، كجريمة ، والعوق الخنثوي كحالة مرضية، لإعادة تركيبهما شرعيا وبايولوجيا وسايكو سوسيولوجيا، لازالت اللبس لدى الكثير من الناس لئلا يكونوا فريسة التفسيرات السياسية والطائفية المبطنة ب”التقية” الولائية بينهما.
الإشكالية المثلية والخنثوية


لفك طلاسم هذه الإشكالية لابد من إيضاح الفرق بين المثلية والعوق الخُنْثَوِيّ. فالعوق الخنثوي، يقصد به كل كائن يحمل أعضاء التناسل الذكرية والأنثويّة، الخنثوية، ومن يحمل هذا المركبات، يسمى، معوقا، وليس شاذا ، طالما المصاب به فطريا، يكون اما رجل بجسد انثى او انثى بجسد رجل، يجوز فيه التداخل الجراحي،.
اما المثلية الجنسية Homosexuality ، فهي شكل من أشكال الشذوذ الجنسي لها مشاعر رومانسية تقود صاحبها الى الانجذاب الجنسي الى نفس جنسه مقترنة بالرغبة في ممارسة الجنس معه، فالمثلية والحالة هذه، شذوذ تتطلب العقاب والحساب، وهي تختلف تماما عن الحالة الخنثوية البيولوجية، فمن الخطأ ان نصنف المثلية كجريمة ب” العوق الجنسي” ! .
أسباب المثلية النفسية والهرمونية


يفسر البعض الأسباب البيولوجية للمثلية الجنسية للأشخاص الذين يعانون من شذوذ جنسي لديهم بكثرة وجود (جين) يحدد لهم هذا التوجه الجنسي الشاذ، بينما البعض الاخر يرى بإن وجود هذا (الجين) غير مثبت علمياً إلى الآن. العديد من النظريات وعلى الأخص منها نظرية التحليل النفسي، سببت نفسيا وتربويا واسريا نشوء هذه الظاهرة ، جراء تأثير الغدد الصماء والهرمونات على الحالة الجنسية ، ك”نقص الأندروجين في الجنين الذكري، يؤدي مثلاً إلى تأنيث دماغ الجنين ، وزيادة الأندروجين في الجنين الأنثوي يؤدي إلى ذكورة الجنين، ولاحقاً إلى الجنوسة المثلية” . وتماشيا مع ما تم ذكره،فمن الناحية السايكولوجية، سيما في مرحلة الطفولة المبكرة تنمو احيانا عقدة لدى الفرد تجاه الجنس الآخر”، بسبب:
فقدان الطفل لأحد الوالدين، قد يؤدي ربما إلى بحث الولد أو البنت عن الجنس المشابه في الحياة المتأخرة للتعويض عن فقدان الأب أو الأم.


سوء العلاقة ما بين الإبن والأم أو الإبنة والأب.


ولابد من الاشارة بان للبيئية واجتماعية تأثيرا كبيرا، فالتربية الجنسية الخاطئة تسبب المثلية الجنسية في احايين كثيرة، مثلاً عند تربية البنت من أم مرت بتجربة مرة مع الرجل او الرجال، او بسبب العنف، تكره فيه المرأة الرجال، فتنقل تجربتها إلى ابنتها، أو العكس عندما يتم تربية ولد من قبل والده الذي مر بتجربة سيئة مع النساء. (2). ولا يفوتنا ان ننوه الى تشخيص اعراض المثلية الجنسية، حيث نجد ان الشذوذ الجنسي يحصل عندما تنعدم الجاذبية مع الجنس الاخر ، فمن بين أعراض المثلية الجنسية هي جود الجاذبية الجنسية البينية او المثلية الشاذة من نفس الجنس ، ذكر وانثى. وهو سلوك ومشاعر مخالفة لنظرية الجاذبية الجنسية القائمة على الفطرة البشرية التي يحصل فيها التجاذب بين الأجناس المختلفة وتنافر الاجناس المتشابهة.(3)الطائي عبدالسلام، محاضرات بعلم الاجتماع الاسري، جامعة بغداد، قسم علم الاجتماع، .1992بغداد.

البعد الدولي


تتجه الأمم المتحدة منذ عقود الى تسيد الأقليات، واليوم تحاول حشر الأقلية المثلية الشاذة مع الأقليات الثقافية غير الشاذة لإيصالهم الى الحكم(4). لقد اخذت الأمم المتحدة منذ نهاية التسعينات تسليط الضوء على أقليات الشعوب الأصلية بحجة اتها تعاني من “الاعتراف الرسمي ..” ولتلك المسوغات السياسية، ، سيقدم البنك الدولي قروضا ميسرة الى تلك الأقليات لغرض انعاشها اقتصاديا لزجّها في برامج التنمية المستدامة تمهيداً لإيصالها الى السلطة لحكم البلاد والعباد من قبل الأقليات والشواذ . ما تجدر الإشارة اليه بان عصر تسيّد الاقليات قد دخل مرحلة شم النسيم المنعش منذ انهيار الاتحاد السوفيتي، وعلى الأخص، بعد احتلال العراق 2003 (4).
ولابد من الإشارة بان هذا المشروع الاممي الشاذ، يصب لصالح الأقلية الفارسية واليهودية لاسرائيل وايران، ، لانهما يعانيان من عقدة الشعور بالنقص الديموغرافي، لذلك هما يطمحان الى تدمير الاسرة الإنجابية الشرعية لتحقيق ستراتيجية الإبقاء على المليار الذهبي الديموغرافي. وعلى المستوى الاجرائي ،فان الأمم المتحدة تتحدى بهذا التشريع الاممي للمثلين كافة ديانات السماوات والأرض.
تل ابيب عاصمة المثليين.!
في تل أبيب والقدس المحتلة ،التي فيها ثالث الحرمين الذي تشد اليه الرحال، ومهد المسيح ، عليه السلام. أصبحت تل ابيب يُطلَق عليها اليوم “عاصمة المثليين في الشرق الأوسط”، فلا يشعر “مجتمع الشواذ المثليين: والمتحوِّلين، من الخوف أو القلق من التعبير عن هويتهم، لذلك يضع “المثليون “أعلام قزح” على المباني التي يقطنون بها، ويرفعونها خلال فعالياتهم، وهو أمر مُتاح لهم منذ التسعينيات، حتى عرفت هذه المدينة المحتلة اليوم، بما تُسمى “مسيرات الفخر.(6)
ونتيجة لهذا التفكيك العائلي لتدنيس قدسية الاسرة ب”الجندر”، تحقق إسرائيل مرادها بتدمير الاسرة العربية الإسلامية والمسيحية الإنجابية لتحل محلها الاسرة الجندرية وما لها من تداعيات مرضية سايكو- بايولوجية مستقبلا. ولا مناص من القول، ان كل ذلك يحصل اليوم داخل “إسرائيل” خوفا من تزايد الكثافة السكانية للشعب الفلسطيني والتي ستصل عام 2050 ضعفي عدد اليهود، أي سيصبح اليهود اقلية داخل فلسطين وحتى في محيط الدائرة العربية الإسلامية. وهو مؤشر على زوالها ، ومن هذا المنطلق، تحاول إسرائيل !
تعويض شعورها بالنقص الديموغرافي ، للحفاظ على وجودها وكيانها المصطنع.(7)
عدوى المثلية من إسرائيل الى امريكا واوربا
الخارجية الامريكية وعلى لسان وزيرها، ، أنتوني بلينكن، اعلن عن تضامنه مع الاتحاد الأوربي في اباحة الشيوعية الجنسية، رابطا “معاداة السامية بالعنصرية ومعاداة المثليين”(8)
في سبعينات القرن 20 تمكنت دولة العراق من اقناع المجتمع الدولي للأمم المتحدة بإصدار قرار يعتبر فيه” الصهيونية شكلا من اشكال العنصرية”. وعلى اثر تغير النظام السياسي العراقي عام 2003، استرجلت الصهيونية، وقامت بتعطيل ذلك القرار واجبار أمريكا على طرح مبدأ “معاداة المثلين معاداة للسامية ” وهكذا تمكنت الماسونية والصهيونية وولاية الفقيه الايرانية، بعد تغير النظام الوطني العراقي من شم النسيم المنعش .نستقرأ من من كل هذا وذاك، بان المثلية باتت قضية سياسية وليست إنسانية.
عدوى المثلية من إسرائيل الى المرجعيات في العراق
لا تخلو الدعوة الى الشذوذ الجنسي من نوايا سياسية ديموغرافية لشعوب تعاني من عقدة الشعور بالنقص الديموغرافي عالميا كاليهود والفرس . لذلك يحاول الفرس احتواء الشيعة لزيادة وزنهم السكاني كما ونوعا. كما تسعى الى التضامن مع الدعوات الماسونية للتخلص من العرب والمسلمين (السنة) حصرا، للإبقاء على المليار الذهبي للشواذ سياسيا وبايولجيا في قيادة العالم مستقبلا. وتماشيا مع ما تم ذكره فقد اصدر “الامام” الخميني فتوى بإباحة التحول الجنسي نجم عنها تفوق ايران (الإسلامية) على تايلند، فاصبحت ايران تحتل الصدارة في العالم بعمليات التحول الجنسي” علاوة على تعاطف زعيم ديني سني سياسي مع المثلين (9)
عدوى المثلية تصيب وزارتا التربية والتعليم والعدل والاعلام و..
حري بنا القول، ان في عهد عراق “الحاكم الجعفري “الموالي لايران، تسللت هذه النكبة القانونية والاكراه التشريعي من الأمم المتحدة الى بعض المجالس التشريعية والتنفيذية العربية ، وفي مقدمتها وزارات التربية والتعليم وغيرها في العراق فضلا عن تلويثها لبعض لصحافيين.(10)
فلقد قامت وزارة التربية، بلا خجل او وجل، بوضع علم شبيه بعلم المثلين على مادة القران الكريم والتربية الإسلامية لطلبة السادس الابتدائي، المرفقة ادناه.

وقامت أيضا بأجراء مسابقات رياضية في منطقة شعبية في بغداد يرتدي فيه المتسابقين ملابس قريبة الشبه بالوان علم المثلين الشواذ لغرض تحبيبهم وتطبيعهم .
يرجى التمعن بملابس الوان القوس قزح للمثلين الذين يرتديه المتسابقين.!

وعلى صعيد الصحافين والاعلامين ، فقد أشار السيد الموسوي على قناة الرشيد الميدان بان” نصف اعلاميوا الاطار مثليين وملحدين!(11)
وفي مقام موالي، وعلى مسمع وانظار المرجعيات الشيعية والوقفين السني والشيعي رفعت سفارة الاتحاد الأوروبي في العراق رسميا علم المثليين في مقر البعثة في بغداد. علاوة على رفع “علم القوس قزح” – على غرار ما يحصل في إسرائيل، لإحياء اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية والتحول الجنسي. لكن والمراجع (العظام) وغير العظام ، ناهيكم عن الوقفين السني والشيعي، التزموا صمت القبور..(12) نجم عن هذا السكوت والانحراف الديني والاجتماعي العرفي، تجاسر المثلين بإقامة حفلات زفاف لهم تسير في شوارع بغداد غير ابهين بديانات وقيم وثقافة المجتمع العراقي. والادهى من ذلك، لم يصدر أي رد فعل من الحكومة (الإسلامية) الموالية لإيران! على الرغم من ان تجاسر الشاذين في اللباس والمظهر والتصرفات يعد تحد صارخ للمنظومة القيمية والدينية المسيحية والإسلامية على حد سواء.
وفي سجون احزاب وميليشيات الولي الفقيه “الإسلامية ” في وزارة العدل، فان إدارة السجون تبيع وتشتري بالمثلين الشواذ، سواء اللائط منهم او الملاط به، وقد بلغ سعر الواحد منهم، ب(دفتر) أي بعشرة الاف دولار! (13)
ستراتيجية الإنقاذ الوقائية والعلاجية
وانطلاقا مما سلف، علينا ان نعلم، نحن اليوم لسنا امام تكهنات ولا توقعات وانما امام خطط ومشاريع واقعية في العراق ، على الأرض وفي الشارع والصحافة والاعلام والمدارس ورياض أطفالنا والسجون وو.. تؤكد لنا بان مجتمع الميم” او المثلية بغطائها القانوني الاممي هذا، تسببت بانهيار المناعة التشريعية فأصبحت المثلية واحدة من اخطر أسلحة الدمار التشريعي الشامل للاسرة والمجتمع التي تفوق تداعيات مخاطرها اسلحة الدمار الشامل للبشرية، في سعة انتشارها وانشطارها افقيا على البشرية. ولا تخلو الدعوة الى الشذوذ الجنسي من نوايا دينية “ابراهيمية” لاحتواء وتشويه الإسلام والمسيحية من اجل احتوائهما ماسونيا .
وبناءا عليه ، فان إستراتيجية الخروج توجب من الجهات المدرجة ادناه وغيرها، القيام بما يلي:
اولا : المؤسسة الاسرية
نظرا لتعرض مناهج التربية والتثقيف الجنسي في مدارس العراق للدمار التشريعي. وجب على المنظمات غير الحكومية و الاسرة العربية الإسلامية تعويض أبنائها بتثقيف الأطفال والشباب جنسيا تثقيف الجنسي قويم، من خلال اعطائهم المعلومات الصحيحة الشرعية والعلمية المتعلقة بالعلاقات الجنسية للذكر والأنثى وفقا للفطرة البشرية ، ووفقا لما جاءت به الشريعة الإسلامية والسنة النبوية والتعاليم المسيحية، لتمكين كلا الجنسين من تجاوز المواقف الخاطئة وللتحكم بقراراتهم بشأن علاقاتهم وصحتهم الجنسية لئلا يكونوا فريسة السقوط بالمثلية جراء جهلهم للثقافة الجنسية الشرعية.
. وعلى الوالدين التفريق في المضاجع لأبنائهم ذكورا واناثا ما بين 7- 10 في وعدم وضعهم في لحاف واحد
يجب تعليم الأطفال كيفية حماية أنفسهم من التحرش الجنسي عند دخولهم الصف الأول أو الثاني، باتباع ما يلي:
ألّا يسمحوا لأي أحد يلمس أعضائهم التناسلية.
ألّا يجلسوا في حضن أحد.

ثانيا: علماء الديانات السماوية
بات واجبا على المسلمين والمسيحين واليهود محاربة الشذوذ الذي نصت عليه كتبهم المقدسة وبكل الوسائل العقلانية والشرعية بما فيها :
الاصرار على استخدام “مصطلح “الشذوذ الجنسي” لتعارضه مع كل الديانات السماوية عند الحديث عن هذه الشريحة الضالة .
رفض استبدال الشواذ بمصطلح ” المثلية الجنسية ” الذي “يعتبر مجرد توصيف لما يسمى الميل الجنسي للفرد، من دون ان يحتوي على اي حكم أخلاقي وقانوني وشرعي بتحريمه ورفضه”.
تضامن العالم العربي والإسلامي مع موقف المملكة العربية السعودية وغيرها الرافض للشذوذ الجنسي
رفض الحكومات الدعوة الى تعديل مناهج التدريس لتقنين المثلية.
الاهتمام بعلاج حالات العوق الجنسي الخنثوي والشذوذ ، وتطوير الوسائل العلاجية التي تساعد الشاذ على التخلص من هذا الداء..
الرقابة على الاعلام ، وخاصة المرئي الذي يقوم بنشر البرامج التي تشجع على الشذوذ الجنسي .

1) للمزيد انظر ، الايرو تايمز ، القسم الأول على الرابط المرفق
(2)https://www.telegraph.co.uk/news/2023/06/30/farage-after-my-banking-travails-i-fear-britain-is-lost/
.(3)الطائي عبدالسلام، محاضرات بعلم الاجتماع الاسري، جامعة بغداد، قسم علم الاجتماع، .1992بغداد.
(4)قائمة رؤساء الدول والحكومات المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا علنا – ويكيبيديا (wikipedia.org)
(5)عبدالسام الطائي ، فاتيكان الشيعة” عصا متعددة المآرب، قراءة نقدية – وجهات نظر (wijhat.org)
)(6)الليبرالية تنتصر على الشريعة اليهودية.. لماذا أصبحت إسرائيل قِبلة للمثليين؟ | الجزيرة نت (aljazeera.net)
(7)طلال ابو غزالة يكشف عن موعد زوال اسرائيل #shorts – YouTube
(9) https://elsiyasa.com/article/195631
(10) وزارة التربية ، المديرية العامة للمناهج، 2023. العراق

(11) فتوى في إيران جعلتها تتفوق على تايلند وتحتل الصدارة في العالم بعمليات التحول الجنسي – gkYouTube
ثم انظر
قوانين إيران الزجرية تلزم المثليين على تحويل جنسهم | | صحيفة العرب (alarab.co.uk)
(11) الموسوي: نصف اعلاميو “الاطار” ملـ.حدين ومثلييـ.ين! #الميدان #قناة_الر… | TikTok
” (12)مجتمع ميم”.. تقرير جريء وصادم حول المثلية الجنسية في العراق » IQ News (iqiraq.news)
ثم انظر : علم المثليين يرفع في بغداد (irfaasawtak.com)
(13) ابو حلا الناصري on Twitter: “في سجون حكومة الأحزاب والميليشات القذرة يبيعون الشاب والحدث الجميل للسجناء بدفتر (عشرة الالف دولار) https://t.co/GinZDaC2Vk” / X
..(15)
وانظر ايضا
قائمة رؤساء الدول والحكومات المثليين والمثليات ومزدوجي التوجه الجنسي والمتحولين جنسيا علنا – ويكيبيديا (wikipedia.org)

أستاذ علم الاجتماع- ستوكهولم

زر الذهاب إلى الأعلى