نسبة البطالة في السويد يمكن ان تصل لـ(10) بالمئة في الصيف وانخفاض الناتج المحلي بسبب فيروس كورونا

يورو تايمز/ ستوكهولم

انتشار فيروس الهالة يشل العالم ، ومعظم البلدان تتجه بسرعة نحو الركود. هذا ما يكتبه "سويد بنك" في تقريره الاقتصادي الأخير اليوم.

ويعتقد "سويدبانك" الاقتصاد العالمي أن الإجراءات التي تتخذها البلدان والبنوك المركزية ضرورية، ولكنها ليست كافية لمنع الركود العالمي.

ووفقًا للتنبؤات الاقتصادية لسويد بنك ، يمكن أن تصل البطالة في السويد إلى عشرة بالمائة بالفعل في الصيف ، بينما قد ينخفض الناتج المحلي الإجمالي هذا العام بنسبة تتراوح بين 3 و 6 بالمائة في معظم دول الاتحاد الأوروبي.

كما يتوقع البنك أن يظل سعر الفائدة عند 0.0 في المائة.

يورو تايمز / الحقوق محفوظة