يوروتايمز / منذر المدفعي
دعا 66 نائبا ونائبا أوروبيا فرنسيا من مختلف الأحزاب السياسية للإفراج عن الناشط المصري الفلسطيني رامي شعث وعن"مدافعين عن حقوق الإنسان مسجونين تعسفيا في مصر" وفق عدد من النواب، منددين بـ"التشدد غير المسبوق في القمع".
قال الموقعون المنتمون في معظمهم إلى حزبي "الجمهورية إلى الأمام" الرئاسي و"الجمهوريون" اليميني والمدافعين عن البيئة واليسار المتطرف "في 25 كانون الثاني/يناير 2011 نزل المصريون إلى الشارع للمطالبة بلقمة العيش والحرية والعدالة الاجتماعية. بعد تسع سنوات النتيجة واضحة: التغيير الذي طالبوا به لم يحصل".
وأضاف النواب في المقال الذي نشر الجمعة في صحيفة اللوموند الفرنسية بمبادرة من النائبة ميراي كلابو عن الحزب الفرنسي الحاكم " أننا نشهد تشددا غير مسبوق للقمع الذي يمارس اليوم بحق المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان والناشطين السياسيين والمحامين والصحافيين".
