يورو تايمز / ستوكهولم
كتب هنريك فريتزون (S)، قائد مجموعة في منطقة سكانيا، في صحيفة “سفينسكا داغبلاديت” أن الأحزاب السياسية تسعى إلى تطبيق سياسة الهجرة الأكثر تشددًا، مما يؤدي إلى إجراءات ضارة، مثل طرد الأشخاص الذين يعملون في قطاع الرعاية الصحية. وأكد فريتزون أنه بدون الهجرة المرتفعة التي شهدتها السويد في الماضي، لم يكن من الممكن تلبية احتياجات قطاع الرعاية الصحية، وأن الرفاهية كانت ستكلف المزيد من أموال الضرائب، بالإضافة إلى ضرورة رفع سن التقاعد.
وأشار إلى أن هذه الحقائق قد لا تكون شائعة في المناخ السياسي الحالي، حيث تركز السياسة على تشديد قوانين الهجرة وجعل السويد بلدًا غير جذاب للمهاجرين قدر الإمكان.
