قراءة الكتب
تساعد القراءة باستمرار على تنشيط الدماغ والذاكرة واستقبال معلومات جديدة، إلا أن المختصين ينصحون بعدم مواصلة القراءة لساعات طويلة حتى لا تأتي بنتائج عكسية، فالعقل كقرص التخزين الصلب بمقدوره حفظ ملايين المعلومات إلى أن يصل إلى مستوى معين، وإذا زادت تلك المعلومات عن الحد، سيصبح من الصعب تذكرها بأي طريقة.
ممارسة الشطرنج
وفقا لدراسة فرنسية أجريت في العام 2013، تبيّن أن الألعاب اللوحية والورقية وألعاب الذكاء المختلفة وبشكل خاص الشطرنج، تساعد على تخفيض معدلات الإصابة بالخرف بنسبة 15 بالمئة نظراً لأن تلك الألعاب تساعد في بناء ما يعرف باسم الإدراك الاحتياطي، والذي يجعل الدماغ أكثر قدرة على التذكر.
دراسة لغة أجنبية
يقل ظهور الخرف مع التقدم في السن يقل بمعدل 4 سنوات ونصف، لدى الأشخاص الذين يستطيعون التحدث بلغة أجنبية مختلفة عن لغتهم الأصلية، وفقا لأبحاث علمية.
الكتابة اليدوية
أشارت دراسات طبية حديثة إلى أن الطلاب الذين يدونون ملاحظتهم عن طريق الكتابة يدويا، هم أكثر قدرة على التذكر، فضلا عن امتلاكهم لنشاط ذهني أفضل من زملائهم الذين يعتمدون في تدوين الملاحظات والمذاكرة على الكمبيوترات والهواتف الذكية.
العزف على آلة موسيقية
اكتشف علماء أن الأشخاص الذين استمروا في العزف على آلة موسيقية لـ10 سنوات متواصلة، هم أكثر قدرة على التذكر، مقارنة بأولئك الذين لا يعزفون على أي آلة.
التواصل الاجتماعي
يعد هذا النشاط الأفضل للمحافظة على الصحة العقلية من خلال امتلاك صداقات عديدة وقضاء وقت طويل مع الأصدقاء وأفراد العائلة، فالتواصل الاجتماعي يساعد على إبقاء الدماغ نشطا باستمرار.
