إن الدخول إلى إيطاليا بهدف العمل التابع والإقامة فيها، وحتى من أجل العمل الموسمي والعمل المستقل يجب أن يحدث في إطار حصص الدخول التي تثبتها المراسيم التي يطلق عليها إسم « ديكْريتو فْلوسّي »، التي يصادق عليها من طرف رئيس مجلس الوزراء على أساس معايير مشار إليها الوثيقة البرنامجاتية ذات ثلات سنوات حول سياسات الهجرة.
مرسوم التدفقات لهذه السنة وصل إلى 30850مقسمة بين ادخالات و تدفقات جديدة وتحويلات :
إدخالات جديدة :
- 17000 من العمال الموسميين في قطاعات الزراعة والسياحة والفنادق; ( ويحتفظ ب 2000 من هذه المناصب للذين دفعوا طلبات تحويل رخصة الاقامة من موسمية إلى رخص إقامة من أجل العمل ), قد تأتي من ألبانيا، الجزائر، البوسنة والهرسك وكوريا الجنوبية وساحل العاج ومصر وإثيوبيا وجمهورية مقدونيا اليوغوسلافية السابقة، والفلبين، غامبيا، غانا، اليابان، الهند، كوسوفو، المغرب، موريشيوس، مولدوفا، الجبل الأسود، النيجر، نيجيريا، باكستان، السنغال، صربيا، سري لانكا، وأوكرانيا، وتونس، والسودان. المواطنة لا يعول أولئك الذين كانوا بالفعل هنا كما الموسمية في السنوات الماضية.
- 500 من العمال غير الموسميين الذين أكملوا في بلدانهم برامج التعليم والتدريب ، وفقا للمادة 23 من القانون الموحد للهجرة.
- 100 من العمال غير الموسميين أو المقيمين العاملين لحسابهم الخاص من أصل إيطالي في الأرجنتين وأوروغواي وفنزويلا والبرازيل.
- 2400 من العمال العاملين لحسابهم الخاص.
التحويلات :
- 5750 من التحويلات من تصاريح الإقامة للعمل بأجر للحصول على تصاريح العمل الموسمية.
- 4000 من التحويلات من تصاريح الإقامة للحصول على تصريح العمل للدراسة، والتلمذة و / أو التدريب؛
- 500 من عملية تحويل تصريح الإقامة للعمل بأجر تصاريح الاتحاد الأوروبي للمقيمين لمدة طويلة الأجل التي تصدرها الدول الأوروبية الأخرى.
- 500 من التحويلات في تصاريح الإقامة للحصول على تصاريح العمل الحر للدراسة، والتدريب الداخلي و / أو التدريب.
- 100 من تحويل في الإقامة تصاريح للعمل الحر من تصاريح الاتحاد الأوروبي للمقيمين طويلة الأجل التي تصدرها الدول الأوروبية الأخرى.
كما هو جدير أي الذكر أن هذه السنة ستدفع الطلبات على الأنترنت مباشرة وكذا تحويل تصاريح الإقامة; حيث من المنتظر إنطلاق العملية عبر نشر المرسوم في الجريدة الرسمية وانتظار تعليمات وزارتي الداخلية والعمل.
تنبيه: هذا المرسوم لم يجر إلى الآن الإعلان عنه في الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية الإيطالية، قسم « خدمات أولاين ». لذا نحن نركز على كلمة إشاعات (قد تكون صحيحة وقد تكون لا أساس لها من الصحة)
